ألاْ للهö أْنٔتْ مْتْي تْتٓوبٓ ألاْ للهö أْنٔتْ مْتْي تْتٓوبٓ وقد صبْغْتٔ ذْوائöبْكْ الخٓطوبٓ ********* كأنُكْ لْستْ تْعلْمٓ أي حْثُٰ يْحٓثُ بكْ الشُروقٓ۔ كما الغٓروبٓ ********* ألْسٔتْ تراكْ كٓلُْ صْبْاحö يْؤمٰ تٓقابöلٓ وْجٔهْ نائöبْه ٰ تْنٓوبٓ ******** لْعْمٔرٓكْ ما تْهٓبُ الرُيحٓ۔ إلاُ نْعاكْ مٓصرُöحاً ذاكْ الهٓبٓوبٓ ******** ألاْ للهö أنٔتْ فتي ً وْكْهٔلاً تْلٓوحٓ عْلْي مفارöقöكْ الذُٓنٓوبٓ ******* هوْ المْؤت الذي لا بٓدُ منٔهٓ۔ فلا يْلعْبٔ بكْ الأمْلٓ الكْذوبٓ ******** وكيفْ تريدٓ أنٔ تٓدعي حْكيماً۔ وأنتْ لöكٓلُö مْا تْهوي رْكٓوبٓ ********* وتٓصٔبöحٓ ضاحöكاً ظْهراً لبْطنٰ۔ وتذكٓرٓ مْا اجترمٔتْ فْمْا تْتٓوبٓ ******** أراكْ تْغيبٓ ثمُ تْؤوبٓ يْؤماً۔ وتوشöكٓ أنٔ تغöيبْ ولا تؤٓوبٓ ********* أتطلöبٓ صْاحöباً لاْ عْئبْ فöيهö وأيُٓ النُْاسö ليسْ لْهٓ عيوبٓ ******** رأيتٓ النُاسْ صاحöبٓهمٔ قْليلñ۔ وهٓمٔ۔ واللُهٓ مْحمودñ۔ ضٓرٓوبٓ ******** ولْسٔتٓ مسمياً بْشْراً وهٓوباً ولكöنُْ الإلهْ هٓوْ الٔوْهٓوبٓ ******** تْحاشْي رْبُٓنْا عْنٔ كلُ نْقٔصٰ۔ وحْاشْا سائöليهö بأْنٔ يخيبٓوا ***********