في الوصف لابن ز يدون إني ذكرتك بالزهراء مشتاقًا والأفق طلق۔ ومرأي الأرض قد راقا وللنسيم اعتلال في أصائله كأنه رق لي فاعتل إشفاقًا والروض عن مائه الفضي مبتسم كما شققت عن اللبات أطواقًا نلهو بما يستميل العين من زهر جال الندي فيه حتي مال أعناقًا كأنه أعينه ى إذ عاينت أرقي ى بكت لما بي۔ فجال الدمع رقراقا ورد تألق في ضاحي منابته فازداد منه الضحي في العين إشراقًا سري ينافحه نيلوفر عبق وسنان نبه منه الصبح أحدقا