يا ظبيه ً لطفتٔ منُي منازöلٓها۔ فالقْلبٓ مöنهٓنُ۔ وْالأحداقٓ والكْبöدٓ حبُي لكö۔ الناسٓ طرُاً يشهدون بهº وأنتö شاهده ñ إنٔ يثنöهöمٔ حسدٓ لْمٔ يْعٔزٓبö الوْصٔلٓ فöيما بْينْنا أبْداً۔ لْؤ كöنتö وْاجöدْه ً مöثٔلْ الذي أجöدٓ