الشاعر والمعلم (شوقي) يقول - وما دري بمصيبتي - "قىىم للمعلىىم وفىىُه التبجيىىلا" اقعد, فديتك۔ هىل يكىون مبجىلاً مىن كان للنشء الصغىىار خليلاً..‍! ويكاد (يفلقنىي) الأميىر بقولىه: كاد المعلىىم ان يكىون رسىولا..! لو جرُب التعليم (شوقي) سىاعىه لقضىي الحيىاه شقىىاوه وخمىولاً حسب المعلم غمُْىىه وكأبىىىه مىرأي (الدفاتر) بكىره وأصيىىلا مئه علي مئه اذا هىي صلُöحىىت وجىد العمىي نحو العىىيون سبيلا ولو أنُْ في "التصليح" نفعاً يرتجىي وأبيك۔ لىىم أكٓ بالعيىون بخيىىلا لكنٔ أٓصلُح غلطىه تحىىويىىه مثلاً۔ واتخىذ "الكتىىاب" دليىىلا مستشهداً بالغىرُ مىن أيىاتىىه او "بالحىديث" مفصىلاً تفصيىىلا وأغوص في الشعر القديم فأنتقىي ما لىيس ملتبسىىاً ولا مبىىذولاً وأكاد أبعث (سيبويه) فىي البلىي وذويىه من اهل القرون الأولىىي فأري (حماراً) بعىد ذلك كلُىىه رفْىعْ المضىاف اليه والمفعىولا!!. لا تعجبوا انٔ صحتٓ يوماً صحيه ووقعىت مىا بين " البنىوك" قتيلاً يىىا مىن يريد الانتحار وجدته انُْ المعلىم لا يعيىىش طويىىلاً!