(1) هو ذو الوزاتين أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن زيدون القرطبي وزير أل جهور قرطبه ثم أل عباد بأشيبليه و صاحب الرسالتين الجديه و الهزليه توفي سنه 463 هىىى .
(2) الجوانح : جمع جانحه : وهي الضلع . و المراد بالجوانح : ما تحبه من القلب و الحشا الملتهب بالحب .
و قوله : ( ولا جفت مأقينا) أي ما جفت عيوننا من الدمع والبكاء عليكم .
(3) التأسي : التصبر .
(4) حالت : استحالت من بيض إلي سود .
(5) هصرنا : أملنا إلي حيتنا .
(6) الانتزاح : الأفتراق .
(7) أفر الله عينه بالسلامه : ضد اسخنتها بالوجع ۔ و المراد أن تسروا الحاسد . و الكاشح : المضمر للعداوه . و الواشي : المبغض .
(8) النسرين نوع من الورود أكثر ما يكون أبيض الزهر عطر الرائحه .
(9) تملينا : استمنعنا . و المني : جمع منيه . و الضروب هنا : الأنواع . و الأفا بين هنا : جمع أفنون ۔ و هو النوع و الضرب أي لذات مختلفه الشكول .
(10) خطر الرجل في مشيته رفع يديه و وضعهما عجبا و تهöا . والغضاره : النعمه و السعه و الخصب .و الوشي نوع من الثياب الحريريه المنقوشه .
(11) السلسل : الماء العذب البارد . والكوثر : الكثير من كل شئ ۔ والنهر ۔ و نهر في الجنه . و الزقوم المذكور في القرأن الكريم يراد به ضرب من العذاب في النار جاء تمثيله بأنه طعام شجره تكون ف أصل الجحيم هذا أسمها .
و الغسلين : ما ينغسل من الثياب و نحوها . و غسلين النار : ما ينغسل من جلود الكفار فيها .
(12) من كشب : عه قرب . و عدتنا العوادي : صرفتنا الصوارف : و هي شواغل الدهر و صروفه .
(13) الشمول : من أسماء الخمر و المشعشعه الممزوجه بالماء .