مِصطَبَةُ الأوهامْ شَواهِدُ لُغزِ مُعَلِمْ حَكيمٍ تَبَعثَرْ فَتَكَ بالقَمَرِ جُملَةً جَعَلَ الأفلاكْ تَنامْ أجْلَسَ الأوهام..على حائِطِهِ أغاظَتهُ ابتسامَةٌ غَيرْ مُنفَرِجة بِسِرٍ خَفيّ تَجَوَلَتْ تَباعَدَتْ عن الحافاتْ مُجامَلَتُها 000 طالَتْ الأصابِعْ حتى غادَرتْ أقدامُها وَبِشِبْرٍ أغرَقَتِ البِحارْ وَجَدَ الخَطأ في تَوابِلَهُ لَمْ تَقَعْ زَفراتهُ على دواءْ..شَهِدَ انتِفاخْ عَقلِهَ تَجّول في سَواحِلْ النوم؛ وَحيداً.. ثُمَّ تَلاشى تَحتَ عَباءة التِكرارْ