صهيلْ الرَغبة احتال على نَفسِهِ وَرَكَنْ حُبَهُ في تَمَوجْ المَسالِك وَألَّفَ باندِفاعْ فَجَواتْ الخُدعَة وَسَّعَ مَطالِبَهُ الخَطِرة 000 دعاها بالبائِسة أدرَجَها في مَخازِنْ المَاضي هنأ نَبَراتِ صوتِهِ المُنحَدِر دُونْ وَعيّ .. التَفَتَ إلى سَرابِ حُلمِهِ وَعاشْ في مَدافِنْ الحُلُمْ