اعتراف أولي كَان لهيبُ الشَمعَة مِثلي ضَئيلاً تَقَاسَمنا صُغرَ الضوءْ تَفاهَمنا بِهدوءْ قُلتُ.. تَماسَكي لا تَدَعي دَمعَكِ يَسِيلْ إنَّ صُغرَ الضّوء لَنْ يَطولْ اعتراف آخر امرأة ما ضجيج أُنوثتها إلا.. من عادات السلف بَكَت حينما تأكَدَت إنها رَقاصُ الخوفِ على جِدار الحياة!