صمت واحتمالات أطبُخُ ريح المَعَبد وَأنذُرُ عذابِ لِغَوغاءِ هذهِ المَلامِحْ عُرسٌ أَبهَجَ الأحذية والأساورَ حين نَزَعني الفرَحُ حاولت مثلَ؛ حَلَقات الدفوف أن أتمرغَ على يَد الزَمَن يوقفني أوقِفُهُ أَوقَفْتُهُ؟! فَكانْ.. الصَمت أقفالاً صمَّاء يُجالِسَني يُخاطِبُ أذيالَ لوعتي وَيَنصِبُ قَدَحاً فارِغاً لأُنهي مَعَهُ احتِمالاتي