شكل العذاب أنتِ فارد دراعاتي .. والحضن متقطع وخريطة فوق ضهري منحوتة بالكرابيج فيها الهرم والبحر فيها الجبال تعاريج والنهر كان دمي ينزف يغطي الكون يزرع ف أحضانك كام سنبلة خضرا لكن مراية الشوف من كام سنة غامقه شكل السواد فيها خوفني من بكره ف الفرح كنتي أنتِ والجرح كنتي أنتِ حتى العذاب ع الضهر ف الشكل كان أنتِ أقطع خيوط الظن أفرد طولي أئن م اللي على ضهري أبكيكي ولا أبكي ع اللي بيجرالي من كام سنة والحال حايلته ما أحلوش فينك يا عم جمال عديت ك حدوته بدأت بغنوة حب ونهايه ملتوته والمر يوم ورا يوم بيزيد على حلقي شكل المزلة غول فارد ومستقوي وقالولي لون الدم لما يكون ف الحلم يقسد ف تأويله وأنا حلمي كان فاسد لكنه أتحقق فارد دراعاته ع الفعل والمفعول شقلب كيان القول غيّر ف معنى الفجر نفس الحروف هي لكن قلب فائه من فاتحه للضمة وأنا لسه بستنى طعم المرار يحلو أصل الغباء عندي فارد ومستحكم وبرغم كتر الهم لساني قال بحلم لكن أنا خوفي لما النهار يجي العين متلمحهوش والحلو لو صادف ف حلقي ..... ما يستطعم -----------------------------------------------------------
