اليوم نْسود بوادينا اليوم نْسود بوادينا ونٓعيد محاسنْ ماضينا ويشيدٓ العزُ بأْيدينا وطنñ نْفديه ويْفدينا وطنñ بالحق نؤيُöدٓه وبعين الله نشيُöده وطنñ بالحق نؤيُöدٓه وبعين الله نشيُöده والصناع عبء السيطره ونحسُöنٓه۔ ونزيُöنٓه بمأثرنا ومساعينا ونحسُöنٓه۔ ونزيُöنٓه بمأثرنا ومساعينا سرُٓ التاريخ۔ وعٓنصرٓه وسريرٓ الدهرö وöمنبرٓه تحكمهم راهبه ñ ذكُْاره ñ مٓغبُöرهٔ وجöنانٓ الخلد۔ وكوثرٓهٓ وكفي الأباءٓ رياحينا نتخذٓ الشمسْ له تاجا وٓضٓحاها عرشاً وهاجا وسماء السُٓودْدö أبراجا وكذلك كان أوالينا وسماء السُٓودْدö أبراجا وكذلك كان أوالينا العصرٓ يراكٓمٔ۔ والأمم والكرنك يلحظٓ۔ والهرمٓ أبني الأوطان ألا هöمْمٓ كبناءö الأول يبنينا¿ سعياً أْبداً۔ سعياً سعياً لأْثيل المجد وللعْلٔيا تكاد لإöغراقöها في الجمو ولم تفتخر بأْساطيلهالْ اليدين º لم تره المالٓ في أتبعها فلا تستبين سوي قريه ٰ وفي الرجال كرم ولا يشعرٓ القومٓ إöلاُْ به تقلدتٔ إبرتهاوادرعت بالحبره تطالب بالحق في أٓمه دö الخشن المنمرُöه المالٓ في أتبعها فلا تستبين سوي قريه ٰ لو عرفوا عرفوا كأْنك فيها لواءٓ الفضا أو طاف بالماءö علي جدرانه المجدُره وتذهب النحل خفا فاً ۔ وتجيءٓ موقره