مازلت أُحِبك.... ولن أتوقف عن حٌبِك يوماْ كيف؟؟؟ كيف وأنتي التي حررتني؟ حركتي أشواقي ومزقتني؟ قبلُك اعتقدت أن صدري لا يحمل قلباً بين طياته وان العمر سيمضي هكذا دون ذكري فى كتاباته فأنتي عمري وأشواقي وحنيني وقلبي فى نبضاته اسأليني واسألي الأشواق عني هل تمنيت يوما غير عينا كي!!! فقد قضيت العمر بحثا فى دروب الهوى عنكي وكتبت أشعاري وحملت أشواقي ومشيت إليك ولان حُبَك فطرتي وهوا كي دربي فقد هداني دربي إلى دنيا كي رأيتك... رأيتك قبل أن أراكي تأملتك... وتأملت عينا كي أنتي كما رأيتْ أنتي كما تمنيتْ مثلما يكتب فى الأشعار مثلما يحكي فى الأسحار في قصص الحب الوردية أحلام تتحقق فى الواقع إن حٌلمي هو الواقع فهل لازلت أعيش الحلم أم أنها قصص تكتب فى الحب؟ ما زلت احبك.....