عن هوي المحبىىىوب مىىىا ارتىىىىىد يحرم علي ما دامت انفاسىىىىىي حيىىه تعداد غلانىىىىا الىىىىىي مالىىىه حىىىد قاصدين جداكم علي حسىىىن النيىىىىىه يحليه خده كما البىىىىىرق اذا اشتىىد نوير و علي الخلايق يعكس ضيىىىىىه بو خشم من طرفه كالسيف المنهد فىىىىي اوصافىىىىه مىىىا مثلىىه بالمزيه بديىىىىىىت السىىىلام و لا حتىىىي رد يىىىىىا فرحىىىىي اذا نطىىىىق بالتحيىىىىه كاتىىىىىىم الىىسر مىىىىا يبيىىىح السىىد و لىىىىىىو طىىىىاح القلىىىىب فىىىي غيىه استحليىىىت خافقىىىىي باللين و الشد صورتك ما فارقتني حتي في المسيه يا سيد المها اترك عنىىىىك الصىىىد صىىىىدك لىىىىي مىىىىىصيبىىىه قويىىىىه يىىىىىىا المضنون قرب و لا تبتعىىىد حىاله النفس مىىىىن بعىىىدك شجيىىىىىه مىىىىالىىىي مىىىن غىىىيىىىىرك احىىىىد الىعاشق فىىىىي هىىىواك صار ضحيه