مهلا...أفيقي من سباتöك يا ملاكي الحالöمه
فلقد أسأتö لöمْن يراكö النورٓ وْسٔطْ العْاتöمْه
إن كنتö تبغöئنْ السöيادهْ لستö إلا واهمه
ما عادْ في قلبي مكانñ لöلوٓعودö الباسمه
كلٓ المقاعدö خالياتٓ سوي مكانْ الحاكمه
هذا مكانñ للصديقهö في الظروفö القاتمه
وذا مكانٓ الأختö تمسحٓ دمعْ عينٰ غائمه
يكفيكö أيْ مكانهٰ منها وظْلُöي سالمه
إني خيالٓ محاربٰ خسöرْ الحروبْ الحاسöمه
عشرون عاما والغرامٓ غوايهñ وأٓقاوöمْه
كم غرُني في الحب دعويً للعيون الناعمه
وتبعتٓ قلبي في دروبö وعودö حبٰ زاعöمه
حتي أفقتٓ علي الحقيقهö والأعادئ غانöمه
من كان يوما سيدا للحب أمسي خادمْه
كلُٓ النساءö غدْونْ عندي مشكلاتٰ قائمه
لا فرقْ عندي إن تكن سلوي وإن تْكٓ فاطمه
هذي تسöلُٓ ليْ السيوفْ برمشö عينٰ ساهöمه
وذي تودٓ بأن أكونٓ صهيلْ ذöكري عارöمْه
وتöيكْ تحلٓمٓ بالغرامö علي النجومö العائمه
إلا التي أهوي أنا.. في صدöها ليْ حازمه
لا تنظٓري ليْ هكذا... مالي أراكö واجمه
هذي ملامح قصتي أوْلستö عنها عالمه
أوْلا تري وقع السنين علي جبيني دائمه
قرٓبْتٔ نهايهٓ رöحٔلْتي ودْْنْي خöتامٓ الخاتمه
وبعدْ هذا كلöهö
مهلا...أفيقي من سٓباتöكö يا ملاكي الظالمه