المريده ميمñ ۔ مهفهفه رقُْت علي الفلُö ناديت فابتسمتٔ۔ يا نظره الدلُö رفُْ الفؤاد لها ۔ و اهتزُْ نبض المدي لمُْا تهادتٔ لنا ۔ مٓخضرُْه الظلُö راء ۔ رضاب الهوي ۔ برٔد العناقيدö في ثغٔرها شْغْفي ۔ خمٔري ۔ و تْغٔريدي حلُْتٔ ظفائرها ۔ تٓخٔفي لْظْي الجسدö لمُْا ْلثمتٓ الضُöيا في رفُْه الجيدي ياء ۔ تثنُْي الصُöبا في هْمٔس موُْالö حوراءٓ فاغمهٓٓ ۔ رجُت عٓري حالي يا ورٔده شرöبتٔ نبٔضي ۔ و ما رقصتٔ إلاُ لتغرقني في مائها العالي دالñ ۔ حمام هْمْي في نْهٔدöها الغöرُö أغصانها انتفضتٔ شؤقا إلي القْطٔرö ما كöدٔتٓ أْحٔضٓتٓها ۔ حتُْي جْثْتٔ قْمْرًْْا في دöفٔئöها راحْتي ۔ في ثْلٔجöها حْرُöي تاء ۔ تلوُْي النُدي في توتكö الدُْامي عيناكö هْمٔسٓ المسا في بْحٔرö هوُْامö تاهْ المدي بيننا ۔ يا وْئح ْأجٔنöحْتي لْئلٓ النوي قْدٔ غزا ۔ يا شمسٓ ۔أيُْامي عبد الستار العبروقي أفريل 1996