لاأدري يدي كيف همست بقلبي حاولت الاختباء ولكني لم أستطيع أنني أحببت كيف متي الشوق بداخلي يدمع عيناي لاأري سوي حروف أسمه أمام عيني أشتاق اليه وأخاف عليه من انفاسي ومن حبي عشقته وذاد بي الغرام لقائنا كان محض الصدفه عبارات بل همسات بين قلوبنا لمس أحسست بانني عشقته بل لايكفي أي وصف أخرج ما بي من حزن تألما لحزني وصمت كان لقاء عابر لا محاله أندفع نحوي كيف لاأعلم تحدثنا عبر معاني كثيره طلبت منه كوبا من الماء جفا فمي وأصبحت أريد أن أرتوي من همس كلماته أو من غرامه لاأعلم ولكنني أحسست بشوق أخذني الي بعيد تمنيته ولكني صامده حاولت أن أنكر كعهدي بنفسي ولكنني لم أستطيع وجد نفسي رهينه حديثه أنتظر مكالمته حتي سرت بلا وعي أحاول أن أتمسك بقلب قاسي لانني أعلم نهايتي لم يتسنا وأن تعطني الحياه ولو بصيص من الا وكان نهايتها مؤلمه كل ضحكه من قلبي يقابلها الزمن بكسر في ضلوعي حتي أصبحت هاويه أحلم ولكن حتي في أحلامي أبكي استيقظ علي دموع تغرق وجهي وقلبي ينفض من الحزن ربي ماذا أفعل لماذا قلبي لايجد له مكانا في عماره الافراح دائما يسكن القبور مجروح حزين محتار أستبدلت أوراقي فكم كنت أريد أن أغير عنواني من قلب بمقبره الي قلب يعشق الحياه أصبحت أنتظر سماع صوته فما أجمل صوته باذني يأخذني الي عالم أخر كلماته تجعلني أميره أحلامه صوته عذب هاديء لاأجد الا أن أغرم به هل أقولها سيدي أن أعشقك وأريد حياتي معك فهل تسمح لي كيف وله عالمه وطفله الذي ثبتت أقدامه حديثا علي عالمنا وحبه لاطفلته الحبيبه وهبه من الله منا بها الله عليه كيف أغتال مشاعره وأن أكون ظالمه وأسرق شيء ليس لي الحق الا أنني أحبه تشير أصباع الاتهام الي وأعلم بأنني أنانيه أستبحت ما ليس لي ولكني أحبه ينفطر قلبي من لوعتي به أتمناه وأتمني أن أموت بين أحضانه وأن تكون أخر أنفاسي بين ذراعيه أحبه ها أنا الجاسره تنهار أمام قلبها فأتمني أن يصمد قلبي وأن تنتهي هذه المشاعر التي أحس بها وأتغلب عليها حتي تموت كمان سألحق بها وأكون جاسره صامده كصخور عالمي تحياتي جاسره مصريه رباب درويش