للشاعر
rawad al sahmarani
انسكبت عليُْ ثواني الأيام لحظه تسألني: هل لك في لذه يا فلانا
مالي وإخفاء الجواب حيله فأجبت وبي لهفه لتفجير البركانا
وبي حرقه لتلك البسمه عبر اسفار المسافات السكرانا
لتلك التي تخفت خلف امرأه تزرع في جسدي ورود كبستانا
فيه من كل جنب عاشق لنبته في ذلك الجسد المخملي المليانا
بالجاذبيه, فيه علُ أري لمسه بها من كل صنف, كرْز ورمانا
أه... ما لك تسأل¿ اشعلت بي نار للقياها متلهفه, يا هذا انا انسانا
بي مشاعر, بي لهفه, بي حراره لا تطفؤها إلا تلك التي اسمها رنا
قول لها فلتنتظر لحظه لقياها ولتري..., أه.... لو أراها الأنا
لأريتك معني اللهفه, لأريتك كيف أغدقها قبلاً من رجلها حتي اللسانا
سأقبل كل شعره, كل اصبع, كل رمش سأجتف... ولو قلعت عيني بالبنانا
سيأتي ذلك اليوم بعد فتره وسأري إن كنت قادر علي إبراز الأشجانا
عرفتني هكذا صريحاً ولكن اخفيت ما لم أقدر عليه من بعدنا
يىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىا رنىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىا هىىىىىىىىىىىىىىىىذا أنىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىا
|