بين أسفار اللغات حروف تناثرت علي شفاهي تنظمك شعراً عندما استنارت بتلك الخدود
حروف الهجاء تصارع القمريه وغزلي يناجي عليُ انصفك بالوصف يا ملكه هذا الوجود
أسوار القلاع مرسومه بين العيون والجفون لون السماء تسطرت بين أهداب أسرتها القيود
سماء صيف تنادي غيره من صفاء فناظرك سيخشي أن يدخل عالم بلا حدود
منبع من أحاسيس الرومنسيه والألوهيه تباركت بهما عيناي فأصبحت لهما معبود
أسراني فقيداني وعلي شفاهي بسمه رغم بعدك يا من وجهك بستان للورود
لولا خشيتي ممن سيقرأ حروفي بأن يسرقك مني يا صاحبه الشعر العنود
لأسرفت في وصفك حتي اصبع قدمك لكن لك الوصف عند تلك اللقاء الموعود
حين سأحبو أمام قدميك أداعب أصابعهم علك ترميني بين أحضانك كطفل مولود
ولو أن لذه اللقاء بأن أصل أزرقك بعد معركه أنزف لك الوصف والجود
صفاء, وهل سيرفس قطره ماء من كان بصحراء ويعلم أنه يصل اليها بمجهود¿
رباه.... أحمها رباه ...... ابقي البسمه علي شفاه لا أرضي ببعدهما الموت المقصود