وأدُ البناتْ شَرفُ القَبيلةِ كانَ في وأدِ البَناتْ بعدَ التَّـطورِ بَـدَّلوا بِالمفرداتْ لَكنَّهُم قَدْ حَـافَظوا بَلْ أقْسَموا أنْ يا إنـاثُ سَتُدفَنُنَّ و بِالحياةْ دَفـنٌ لهُ شَكلٌ أنيـقٌ محترمْ و كأنَّهُ الأمِّـيُّ ضِمنَ الجَامعاتْ مَاذا اختلفْ ؟ لا تفعلي .. إيَّاكِ أنْ كُوني كَمَا شِئتِ و لَكنْ كَالرُّفاتْ طِيريْ كَمَا يحلوْ لَكِ بَلْ غَرِّديْ لَكِنْ رَجاءً .. قَبْلَ ذَلكَ عدِّديْ تَصريحُ صَوتٍ دُونَ إصدارِ الضَّجيجْ تَوقيعُ أبناءِ العُمومِ مِنَ المحيطِ إلى الخليجْ و تنازلٌ خَطيٌّ عَنْ كلِّ الحُقوقْ و نهايةً .. صَكُّ زواجٍ مِنْ رجلٍ خَلوقْ شَرفُ القَبيلةِ كَانَ في وأدِ البَناتْ كمْ كانَ أكثرَ رَحمةً ذاكَ المماتْ دمشق : 22-10- 2008