المستخدمين
المستخدم:
كلمة السر:
المنتديات اتصل بنا تسجيل الرئيسية
 
Your Ad Here
شاعر الأسبوع
شاعرة الأسبوع
قصيدة الأسبوع
أخبار وأحداث New
مجموعة شعرية بعنوان( أوليفيرا )شعر محفوظ فرج
من ديوان روان       مجموعة شعرية           محفوظ فرج للشاعر محفوظ فرج

عبق أوليفيرا

يحملني نحو العزف على طيات

الزنبق

وقراءة أغوار العشق المترسب

في أحشاء اللغة الرقراقة

كانت أوليفيرا تبحث في كل فضاءات

الحب عن سمفونيات تحملها

لبدائل عن( موضات) العشق الآنية

عن سمفونيات تتناهى منذ قرون

مذ وطأت أقدام صبايا سومر

طين البصرة

عبق اوليفيرا

يرحل في ذاكرتي رف سنونو

يختار مرافئ دجلة منتجعا

يبني أعشاش الروح

باركان هادئة

ليس يعكرها الصخب المندس

بأمزجة العشاق المغرورين

حملتني أوليفيرا

فوق جناحيها الفضيين

إلى جزر نائية

أبعد منها عني

كنا نشهد أن الحب صفاء

وأن توحدنا في تلك الغابات

المأهولة بالطير وبالشجر المتشابك

والعبق الآشوري

يدعونا أن نتساقى من ماء الكرم النوراني المتدلي

حتى يأخذنا السكر

إلى أكتاف سواقي الثرثار

أقول دعيني أتسمر في حضرة عينيك

النجلاوين

لأرى مدن الولهى وقلاعا لايدخلها

إلا من غار بمعنى الحب

أقول دعيني أرحل من ساحل بيروت

على نغم تنشده فيروز صباحا

كي أتملى اشراقة وجهك

علّي أترك وشما في صدري

من هالات بهائك

علّي أمسك في سحنة بيارات الزيتون

بيافا

علّي أطلق كل عبارات الزاجل

تأخذ لي قارورات

من فيض حنانك

ثم تعود إلي

أقول:

أوليفيرا

فيبوح القداح بشلالات من شعرك

حين تبلل ريشتها تحت قميص النوم

أقول :

أوليفيرا

فتطير عصافير الكرادة نحو القدس

تباري خطوك

تسمعني رجع حديثك

تحدثني عن أكداس الورد المتبرعم خلف

ثيابك

ظلي أنت

تبادلني كل صبايا الكرخ النظرات

فأرى في أعينهن

الفتنة فتنتك الملكية

وأرى شهد الغزل المارق

من لفتات تأسرني

أنك ماثلة في القلب

أنّى كنت ستخضر على وقع

النبض الرافض نحوك

وديان الدلتا

تتناثر كل عجاف سنيني

ترعى الواحات

نتلاقى مثل رعاة الغجر

المنسيين فعافوا رقصا وغناء

كنا منحدرين من الوديان

وكان ثغاء شياهي

يتردد في قاع أحاسيسي

أوليفيرا

فتلوح على كتف الوادي

قطعانك تهفو لرنين الأجراس

(أجراس العودة فلتقرع)

أسبق حتى ذاكرتي

لعبور الأدغال المسكونة

بالأرواح الشريرة

أحمل حرزا حجريا محفورا

بالخط الغجري

أولفيرا

أسمع في الدرب ذئابا تعوي هاربة مني

غربا

وأفاع تتلوى تتساقط من أشجاري

صرعى

تقولين أقم وشياهك عندي

يحرسها الله

وتلك الخيمة تكفينا

لرحيل يمتد من الشط العربي

إلى تطوان

أقول حبيبة روحي

فنجان من قهوتك المرة

تقلى في نيرانك

عندى أغلى من شهد ورود البستان

كسرة خبز( الصاج)

المعجون بكفك

أشهى من عشب الخلد

ما زلنا منذ طفولتنا الأولى

لا نعرف معنى الخذلان

ولا معنى الغل

والمجرى المتدفق مثل الفضة

ما عكرناه

ولا داست أقدامي او أقدام

أوليفيرا

مراع ليس لنا

هل نحن بهذا العالم غرباء

الماء المبروك من الله

تساقيناه من الغيث

وحصدنا من أنفاس العنبر

شتلة روحينا

هل نحن الغرباء بهذا العالم

فصلت الروب المتعلق في جسد أوليفيرا

بخيوط حرير جادت فيها كف بلادي

وقلادتها من ورد قرنفل روضتها

حتى كحل الهدب الساحر

ربانيّ

فليتركنا الكون المتحضر

متحدين كما شئنا

أتشبّع في جنتها الخضراء

وألفظ أنفاسي فوق رباها




................................




أبحث عنك

صهيل الفجر القادم حين

يشق روابي الليل

وتبتدأ الالوان تبرعم أطراف

الورد

أغبط كل طيور النورس

وهي تهيم بلألائك

حتى تسقط ميتة في أحضانك

قد أتوارى خلف عباراتي

لكني أتنفس من شهقات الأطفال

ومن أعينهم أتعمد

كالصابئة المندائيين

أفرك في كفي شجر ألآس

أروّي من طينك

أوصالي

وإذا سف التيار النازل

من نهر الزاب الأعلى

أشجاني فيك

أدعوك لنبقى يسري فينا

الإبحار إلى حيث يشاء

أقول حبيبة روحي

لغتي

تتنصل من أي كنايات

يطفو زبد المعنى فيها

يترسب شكل

سماد للأحراش المدفونة

في الخلجان

أبحث عنك بعيني حجل

أو كركي

حط على وجل ينقر في ضفة الجرح الغائر من

سامراء إلى حيفا

ألقى

اوليفيرا غرنوق

ينفض جنحية بقلبي

تبتل شغافي

فيرف النبض الرافض

نحو

بنات الافكار

المغدورات على بسط السلطان

ألقاها

في أوكاريت

يلف نطاق الشوق على جسر الدغارة

نحيل الخصر

تومئ في أطراف عباءتها

لمرافئ دافئة

لايرسو عند حصاها الا المسكونون

بعشق حمامات الكرخ الفضية

أين تكوني

سأيمم شطر محطاتك

أبحث عمن يروي لي بعضا من طيبتك البصرية

عن كوب تركت شفتاك الزعتر

فوق حواشيه

قبلي كان المتصوفة الزهاد

يجوسون أواوينك

كي يجدوا أورادا يقضون الليل بها

وأنا وردي أن أقرا بسم الله

على عينيك الفاتنتين

وأرتل(( ماشاء الله لاقوة إلا بالله))

منتحيا ركنا ينتظر الاشراقة

في وجه بنات الدير

أسمع حتى رمل البحر الأبيض

يبوح تلهفهه لطراوة قدميك

مري فوق مساماتي

كي تتوحد في آذان الفجر

صلاة العشاق القديسين

وتمسد كف الامن جراح المنتظرين

العودة

مري تفرع أودية بالحب

ويحبو الأطفال بغزة أو ميسان

على السندس والاستبرق

وينتصر الانسان

أغويني من تفاحك يابرقة

يالبنان

ودعي ارشيكال تواصل فن السطوة

كما يهوى ميكافيلي

نحن تركنا السرب

تخذنا من منحدرات

الخابور ملاذا

أسلمنا روحينا

لحداء البدو الرحل

أغنية وزع موسيقاها

من يشكر

غربال للحرف العربي

فأودى فيه السلطان

( وأحبها وتحبني ويحب ناقتها بعيري)

لم يعد الحسك المفروش امام العشاق

يعيق لقاء محبين

ماعاد البحر المترامي بأعاصير الافاقين

يبدد نشوة كأسينا

كلانا غاب وراء ثياب حبيبه

تلقفنا نجم منذ قرون ضوئية

وتوضأنا بسناه

المتماهي في الماء

قالت منذ قرون وانا انتظر اللحظة

أصبحنا كلا ابديا وترفعنا عن ادران الماضي

ضم جناحيك على صدري

واختر برزخنا فوق الارض

بعيدا عن غمزات الحساد

نواصل رحلتنا نحو الجزر الصغرى

المعزولة أقصى

الهادي

نستوحي من أعشاب البحر

خشوع القلب

ومن صدف الساحل بيتا

كرويا لا يدهمه المد القادم غربا



................................


أوليفيرا 2 عشقا أخضر أخضر



أشتاق إليك

فاستوحي من أوراق النرجس

لونا لمراياك

وأنت تضمين قميص السهرة

فوق الجسد العاجي

وتنط مياه المرآة

لتلثم شفتيك

أستوحي من أوراق الجوري

أنفاسك حين تنهد صدرك باللهفة

أدعو كل حروفي أن تغمس في طيات

الأردان مخارجها

وتناجيك كأطفال ينتظرون
حنان الأم

أقول لهن تمهلن إذا كنتن بحضرتها

لاتخدشن المرمر حين تشب مواقد للحب

جنونا في أوليفيرا

وإذا غنيتن غناء العشاق المجنونين

دعن الأصوات الموسيقية

تكون

همسا همسا في أذنيها

خوفا من أن ينفلت العطر الطافح

من خصلات أوليفيرا

ويأخذكن السكر عرايا

كالحوريات

على مسرح جنات الإسحاقي

قلن لها

إن هوانا المتمرد لن يوقفه الطوفان

نحن شققنا كفن التابو

ومرقنا نحو فضاء أنقى من ماء الغيث

وضعنا روحينا في هذا اللامحدود الأزلي

تقمصنا شكل الورد بأنواعه

وطرنا في أجنحة لحمام وبلابل

طرنا طير حبارى

فاختة لاتنفك تنادي

للحب تسبح باسم الرحمن

تلك الأنهار وتلك الوديان

وروابي حمرين وسيناء

مرابعنا

وفناء القدس صلاة تتكرر في توحيد الله

دعاء لكلينا

قلن لها

أوليفيرا

موطننا يتناسل تحت ثرانا

ينبت في جوف البحر المرجان

ويمخر كل محيطات الدنيا مركبنا

نأوي في كهف

أوظل تحت النخل أو الزيتون

نرقص كالمذبوحين

إلى أن يختلط الدم بالدم

فيصبح محفوظ أوليفيرا

وأوليفيرا محفوظ

ونسائل أنفسنا من نحن

فيجيب حفيف الريح :

خلقا صنعته براءة قلبين

انصهرا في محراب العشق

وتدب هواجسنا تمتد كما يمتد الليلك

نلغي في مسرحنا المعقول

وليكن التمثيل كما تتشهى الفطرة

والطبع

وليكن اللامعقول

بلا دنس

وبساط الدكة أسمال لحروب طحنتنا

حتى أنستنا

من نحن


........................

مواويل أوليفيرا

أرسل نحوك

من قلبي

من روحي

من عيني

هالات تحضن سحنتك السمراء

أطوّق فيها

الحسن الغائر في رائحة

الأرض

الرائحة المغموسة

في ماء الثرثار

المسكونة بين مسامات صبايا سامراء

في الشعر السارح

تحت ظلال النارنج المتبرعم

تحت نخيل الروح

في عبق العنبر

ذاكٍ في قمصان

حسان الشامية

أتنشقها

فتقول إنانا

هل تذكر درب الحطابات

الواصل بين السيل المترع

بالماء النوراني

وباب السور

أقول

الدرب وريد يمتد بفتنته

من وادي النفل

إلى الكهف العالي

فعلى تلك التلّة كان ابن المعتز

يشبه وجه جواري القاطول

بحور الجنة

وفي تلك البركة جعفر

يمحو العجمة

يرسم بالخط العربي الأقواس

من تل الصوان إلى كشمير

أوليفيرا كانت في زورقها

في منحدر القصر

وابن عبادة

يباريها

ويناجي علوة في منبج

يغرقه الوهج الطافح في خديها الورديين

تتساقط أثمار التوت الأحمر

على طول الشاطئ

من وقع خطاها

أقول حبيبة روحي

هذا الموج المتلاطم

يدعونا للإبحار إلى مدن مثلى

لا يدخل بوابات مداخلها

إلاّ المنسيون

وهم أسياد العشق

دعي جسدي المنهك

أطراف الزورق وامضي بي

حيث تشاء الريح

أحدق في عينيك

أبلل ريقي من ماء الزاب

وشعرك يلمس أكتافي

أغفو

ويهدهدني وقع المجداف

حتى نرسو

نستسلم للشجر المتصابي

في الأغصان يعانق

فيه الثمر الثمرا

أوليفرا

لا أقوى أن أحيا دونك

أيتها اللغة المحمومة لوحها

شجن

ميساني تنخر فيه الكوليرا

وهو يضاهي كل

كنوز الدنيا

لا أقوى
حمل هواك

يراودني

يسأل عنك الناس

ما معنى أوليفيرا

أصمت حتى لايفتضح

العبق الضارب في أقصى العظم


.............................


غرامي بك أوليفيرا

يمكنها أن تجمعني

وهي تَنَقّلُ في أحشاء

السهل المترامي

في قامتها القمحية

تضرب قدماها

الرمل الرخو وتلقاني قوقعة أكدية

تحت غطاء الأوراق الصفراء

الملقاة على أنفاس خريف الروح

يمكنها أوليفيرا

أن تسبق كل مراكب دجلة

حين تمشط شعر الأمواج

لتكشف عن ذرات تتشبث في الماء القدسي

تلم نثاري

أتسلل في طيات الورد

المزروع على الشفتين

والحرف الخارج في قاع حنان

يرسمني

في رفة أهدابك معشوقا أسطوريا

كانت

نثرته على الساحل

أسرار تتشظى في افئدة

( الطوافات) بأحياء العشار

قالت لي

من أنت

قلت أتذكر من أصداء تتردد

شكل بساتين يهتز النوار

على أطراف الأغصان

الآشورية

أوليفيرا

أتذكر وجهي الضارب في سحنته

العسلية

أني في( الضيعة) أمشي ببراءة

واستهواكَ الحب النوارني الطافح

في نظراتي

وقعتَ أمامي مغمى

عدتُ الى امي

أماه

فتى بغداديا ملقى في الضيعة

حين تطلعَ في عينيّ

هوى

حملته إلى مأوانا

نفثت من زفرتها المسكية في شفتية

قالت من أنت؟

أوليفيرا

طحنتي السرفات باحياء العرموشية

عبرت من فوقي

إحدى تلميذات الصف الاول

سقط الدفتر من بين يديها

فوق دمي فتضرج فيه الخط

العربي

وألقتني الهمزة في أحياء القدس

أفتش سحر محياك محياي

نبو خذ نصر

قد أعطى بعض ملامحه للجند

قبيل العودة

يمكنها الآن إذا شاءت

أن تبعث بي شلالات

تجرف في حب الوطن

جميع فنون العشق

وتبقيني

نخلا أو زيتونا

يتعلم منه المهووسون

بعشق الآخر

معنى وطني

كنت أراها في أسواق الجمعة

عند محطات المترو في لندن

في الأنفاق

في أرصفة الباعة في الباب الشرقي

في طابور الجمعية في مصر

يسكنها الشجن الأزلي

بساحات المدن المنسية

ولبانات صبايا

فجرت اللوعة فيهن

نوازع لم تعهدها الآلفة

في اللاوعي الجمعي

وإذا ما لحظتني ابتسمت

وانهار الحزن الآشوري الرابض

في الموصل

بين وجوه الحسناوات

وحين أقرّبُ وجهي منها

يقول لي الحراس توقف

هذا حدك

المح دمعا ينعم في خديها

في القرن الخامس والعشرين

لنا موعد

ولنا دارتنا المحفوفة بسم الله

ولنا ولنا

لكن ته في فتنتي

السامرائية

أترك أحرفك البيضاء

تداعب أقدامي الوردية

أتركها تتغنى حتى تلتم على خصري الأهيف

قل لعصافير القدس

تردد في لوعتك المحمومة

وراء شبابيكي

خذ شالي الوردي

وأومئ فيه لقافلة التجار

يدلّوك على من باع دمي

كنت أراها

خلف القضبان تمر فضائيات

الكون عليها

تجري معها

تزرع تحت قدميها الألغام

من علمك الموت على نغمات الحرف؟

من أعطاك مفاتيح الغور وراء الاصرار

على العشق المجنون؟

من بارك عينيك الساهمتين

وخلفهما

كل مسافات الدنيا؟

من من ؟

قولي

تصمت

يلغى المشهد

تنتظم الدائرة المشروخة

( رجب حبك جنني )

تندلق الاحشاء لأطفال الحارة في الشعلة

( ركب حبك كنني )

تبهت أوصال النطق

يباغتها العَوَق   في أطراف

الأحرف

تمشي في عكاز طبعت حول المنحيات

به صور( لأليسا)( نانسي)

من بارك عينيك الساهمتين

من من ؟

قولي

تبقى صامتة خلف القضبان

أُحدّثُ كل العالم فيها

تلك الفاتنة الفرعاء

حبيببة روحي أوليفيرا

أغرقها موج عبير القداح

وراء الخابور

فاسكرها دل بنات الشام

فغابت

تنتظر العولمة الاخرى

قالت أوليفيرا مرة

دعني أطلعك على أصداء غناء وحشي

في موسيقى الجاز

أجري فيك على طول ضفاف الدانوب

أطلعك على كلمات غناها طرفة ابن العبد

( نَـدَامَايَ بِيْضٌ كَالنُّجُـومِ وَقَيْنَـةٌ

تَرُوحُ عَلَينَـا بَيْـنَ بُرْدٍ وَمُجْسَـدِ)

أنادمك

على وقع الرقص الوحشي

نقبلها حرفا حرفا

نجثو مجونين

بحضرتها

ونسابق فيها حين

يفوح بخور المعبد في أحشاء

البيداء

لغات العالم

هل تنهش أنياب الغربة

غير المتحدين بأضواء لوّحها

بالخضرة أرض حبلى

من برق توغل رقة

من وطأت تربتها بمداه؟

هل أسأل غيرك

يا أوليفيرا عن سر جنوني فيك؟

تسكنني لفتاتك

فأعود كقش حار به المد بدجلة

حتى ألقاه

على الرمل يقلّبه منقار سنونو فيه

ويغمسه في الغرين

يبقى في العش يداعب لحم فراخه

يوميا يجرفني التيار العائد

نحو أحبته المجهولين

المنكوبين

آونة القاك على اكتاف سواقي

الزاب

عصاك تلوح نحو شياهك

في الورد

آونة ألقاك بقاعات الفن التشكيلي

تتملين بوجه شوهه

الإعصار

تستنفر كلّ مشاعرك الأقواس

الروحانية

تستوقف عينيك يد في أعلى المشهد

ضرجها الدم من أطراف أناملها

حتى الكتف

الصبار المركون بزاوية القاعة

نزّ دما حين تلاقت نظراتك

في عمق اللوحة

ألقاك ( بحي التنك )

تضعين المرجل

فوق الموقد

أطفال البصرة حولك

ينتظرون

تقولين الصبر الصبر

سآتيكم بالخبز

حافية بعبائتك المعجونة بالوحل

تلمين من البقالين

فتات نخالة

ينتظرون

وأودعهم فيض حنانك في جنات

تحلم فيها

الوركاء

شعر الفصحى
شعر العامية
شعر الأغنية
الشعر الجاهلي
الشعر الإسلامي
الشعر العباسي
الشعر الاندلسي
الشعر النبطي
شعراء الطفولة
المرآة الشاعرة
دمــــوع لبنــان
المونولوج والفكاهة
فن الدويتو
مواهب شعرية
علم العروض
قالوا فى الحب
 
البحث
 
كلمة البحث:
بحث فى الشعراء
بحث فى القصائد