هْممتٓ أنٔظمٓ في غزه بيتا أو اثنئىىىىىىىىىىىن
فوجدت لملحمتها مجدًا و عارئىىىىىىىىىىىىىن
مجد العزه والذُْؤدö عن شرف أمتئىىىىىىىىىىن
سخُْر الله لها إسماعيل وخالد قائدئىىىىىىىىىىىن
وتقبلْ عنده نزارًا والجُْمالْ شهيدئىىىىىىىىىىىن
هي حماسٓ وذراعها القسام إلي نصرئىىىىىىىىن
خلفْها الفصائل جعلت القوه ضعٔفئىىىىىىىىىىىن
وشعبñ أسطوري يْهْبٓ القضيه ألف وألفئىىىىىىن
عجوزٓ تبكي نفسها لم تلد سوي شهيدئىىىىىىىىن
نصران لك يا غزه هاشم علي لئيمئىىىىىىىىىىن
بنو صهيون دام الله ونْبöيُٓهٓ لهم عدوئىىىىىىىىىن
جعلوا بما أفسدوا الحرثْ والنسل هالكئىىىىىىىن
لهم ولمن وْالاهٓمٔ من الغربö أولٓ العارئىىىىىىىن
وثانيهöما أكبرٓ لبْنöي الجöلدْهö مرتئىىىىىىىىىىىىن
فرعونٓ مöصر وأعرابيñ يٓكْنْي خادمْ الحرمئىىىىىىن
يبغيْانö الحفاظْ من بلاد الإسلام علي قطرئىىىىىىىن
أما عْلöمْا أنُ الذل في الرياض والقاهره الخانعتئىىن
ولسوء طالع العباد ليستا وحيدتئىىىىىىىىىىىىن
والعزه كل العزه لغزهْ وشهيدöها مرابطئىىىىىىىن
فقوموا يا أهل الإسلام الساعه لنجدتئىىىىىىىىىىن
باللسان لكل حاكم ومحكوم قاعدئىىىىىىىىىىىن
وبالسيف علي كل محتل ومستوطن غاصبئىىىىىىىن