هذه القصيده للمٓرْقُöش iiالأكبر سْرْي ليلاً خْيْالñ من iiسٓلْئمي فْىبöتٓ أٓدöيرٓ أْمٔرöي كلُْ حالٰ عْلْي أنٔ قْدٔ سْمْا طْرٔفي iiلöنْارٰ حْىوْالْئها مْىهاً جٓمُٓ iiالتُْرْاقي نْوْاعöمٓ لا تٓعالöجٓ بٓؤٔسْ عْئشٰ يْرٓحٔنْ مْعاً بöطْاءْ المْشٔيö بٓدًُا سْىكْنُْ ببلٔدْهٰ وسْكْنٔتٓ iiأخري فْما بْالي أْفöي ويٓخْان iiعهدي ورٓبُْ أسöىيلهö الىخدين iiبöكٔرٰ وذٓو أٓشٓرٰ شْتöيتٓ النُْبٔتö عْذٔبñ لْهؤتٓ بها زماناً من iiشبابي أٓنىاسñ كلما أْخٔلْقٔتٓ iiوصلاً فْىأرُْقْني وأصحابي iiهٓجٓودٓ وأرٔقٓىبٓ أهٔىلْهْا وهٓمٓ iiبعيدٓ يٓشْبُٓ لها بذöي الأرٔطْي وْقٓودٓ وأْرٔأمñ وغöىىزلانñ iiرٓقٓىودٓ أوْانöىسٓ لا تٓرْاحٓ وْلا iiتْرٓودٓ عىليهنُْ الىمْجْاسöدٓ iiوالبٓرٓودٓ وقٓىطُöعْتö المْوْاثöقٓ iiوالعٓهٓودٓ ومىا بالي أٓصْادٓ ولا iiأْصöيدٓ مٓىنْعُْمْهٰ لىها فْىرٔعñ iiوجöيدٓ نْىقöيُٓ الىلونö بْىرُْاق iiبْرٓودٓ وزارتىها النجائبٓ والقصيدٓ عْىناني مىنهٓمٓ وْصٔلñ iiجْدöيدٓ