ملاحظه كتبت القصيده بتاريخ 8/11/1991فكانت رؤيا استكشافيه تستشرف أفاق المستقبل منطلقه من معطيات الواقع في رؤيه إسلاميه راسخه متجذره في أصاله المفاهيم وعمقها۔ وقد حصل ما توقعه الشاعر في هذه القصيده .. :: وهىمñ يٓىرْوُöجٓىه الصُىöغىارٓ مىنْ الصُْىغىارö=والنُْىارٓ تحٔىىرöقٓ مْىىن تْشبُْىثْ بالىدُöيىارö وهٔىىمñ ولا تىحٔىىنöىي النُْخىيىلٓ رءوسىها=لعواصفö الأوهامö تسىفي فىي الصُْىحىاري متْجىذُöرñ فيهىىا اليقىيىنٓ وفىي الثُْىري =متجىىذُöراتñ لىىنٔ تىحىىيدْ عْىنö القْىرْارö وبعشىقىىها للأرض تعىطىي المٓستىحىىيى=ىىلْ بىذاره ۔ ليعىىيىدْ أْزْهىارْ الثُöىمىارö وغىىدا سىتىنىبجىىسٓ البٓىىذور من الصُٓخو=رö لتىزدهىىي رغىمْ المْىراره فىي البحارö وسيىمتىطىي خىىيىىلْ العىواصىىف فىارسñ=يهىوي صىهىيىلْ المىوتö ما بين الضُْواري وبسىىوطىىه النُىْىاريُö يْىىرٔكٓىىضٓ صىائحىاً=ليسىىوقْ قٓىطىعىانْ الىوحىوشö إلىي القىفارö :: من ديوان (صهيل الروح) للشاعر (أ) خضر محمد أبو جحجوح عضو اتحاد الكتاب الفلسطينيين