طربْ الفؤاد لطيفö روضه ْ غاشي طربْ الفؤاد لطيفö روضه ْ غاشي والقومٓ بين أباطحٰ وعشاشö أنُْي اهتديتö ودونْ أرضكö سبسبñ قْفٔرñ وحْزٔنñ في دٓجي ً ورöشاشö قالتٔ : تكاليفٓ المحبُö كلفتها إنُْ المحöبُْ إذا أٓخيفْ لْماشöي أدعوكö روضه ْ رحبٰ واسمكö غيرهٓ شفقاً وأخشي أن يشي بكö واشي قْالْتٔ: فْزٓرٔنا قلتٓ كيفْ أزٓورٓكم وأنا امرٓؤñ لöخٓروجö سöرُöكö خاشöي قْالْتٔ: فكٓنٔ لöعٓمومْتي سْلٔماً مْعاً والطفٔ لإخوتيْ الذين تماشي فْتْزورْنا معهٓم زياره ْ أمنٰ والسرُٓ يا وْضُْاحٓ لْيس بفْاشöي ولقيتها تمشي بأبطحْ مرهً بöخلاخöلٰ وبöحٓلُْه ٰ أكٔباشö فْظْلöلٔتٓ مْعٔمٓوداً وبöتُٓ مٓسْهُْداً ودموعٓ عيني في الرداءö غواشي يا رْؤضٓ حٓبُٓكö سْلُْ جöشمي وانٔتْحي فöي العْظٔمö حتي قدٔ بْلْغٔتö مٓشاشöي