رائع جدا أن أقول القصيده في فتاه مليحه أملودْ هٔ فتسيل الأبيات منسابه من قلمي في صفاتها المحموده۔ موكب الغيد صار سهُْرني فيكنُ هيفاء القدُ شقراء رٓودْهٔ حال دون التصريح بعض حيائي وفؤادي لمُا تزرٔه البروده مارستني الأشواق حتي غدا جسمي ذوي فالأشواق حقا شديده فإذا مرت بي رأيت الربيع الغض فيها أمواهه وورودْهٔ يستبيني من حسنها هيْفñ ذكُرني سيقان الأقاحي المديده هيْفñ في طول كسنبله بعد شتاء كان الثلوج وفوده في محيُْا كأنه البحر في مسٔ كنه يأتي بالمعاني البعيده وعلي رأسها تري شعْراً أشٔ قر فجرا في ظلمه ممدوده طفله ثم أصبحت في الصبايا ككتاب أتلوه كي أستفيدهٔ إنني لاأقول أهواك لابل فيك شيء أصبحت فيه مٓريده زهرهñ أنت في رياض ربيع من حواليها الماء ضاعف جوده زيُْن الله بردتيها فأضحت زكيْت فهٔي في الرياض خريده أنت غصٔن التفاح رطبا نضيرا فيه نؤر التفاح زيُن عوده كلما جٓزتني رأيت سطورا من معاني الحياه فيك عديده من معاني الحياه أقرؤها بيُöنه عن قلب الحياه السعيده عجب أن أري بجسمك شيئا لاأراه في غيرك المودوده أفتنت الفؤاد حتي رأي فيك حروفا علي الزمان رشيده إنماأنت فتنتي وسروري فتوْضُْحٔتö كالسطور السديده ورأيت الزمان فيك وماقد شابه من غموضه أن نسوده أنت أحلي عندي سوي أنني مضطرب من أياميْ المعدوده فإذاما لثمت جيدك يوما فكأن الزمان يلثم جيده أيها الحسناء الحبيبه كوني ليْ وردا يشفي شذاه وحيده ثم كوني شوكا أمام بليد ليس أهلا إلا لتؤذي جلوده إنني ما أراك إلا أتتني نشوه من أضالعي مفقوده 6-11-04