لتكن العظة في حروف الجر
تسبر غور
الغامض،
وتشبع الطلاءات صحة التحدث
يستبد الإيهام بالحلو
تلبس
الحامض.
الخطوب يواسيها تساويها
في التحايل
وثمة آخرون
علي حبال التناقض
وتهنأ قلة من سلاسل الصبر
بفرج
وامض.
مرتع الوجيعة فج ،،،، ومتكأ أحاديث القهوة
ديوان عروبي
ومفارقات تحاكي
نهار النضال الوطني
الرامض ،،،
أصداء النصر
حتفها فركة راجل لأقدامه
ومساءات الهزيمة ،،،، سامقة كوطني
والهوية المتسائلة
عن مشروعها الناهض .
فهل يهنأ مقيل بدونها ؟؟
ويعود الهلال إلي عرجونه
في توافق وإغماض عيونها ؟
وطيب صحبة
سلام المقام
في طيب لا يحفل بشئونها ؟
هل أكونك ؟ يا أنا ؟
وأنت / أنا نرفل في هيام عشقها الأبدي !
نرجئ تذوق سمرتها البهية
حتى يصدق الظن في برائتها
نعانق زيف الخطابات
المؤدلجة
وتحت عباءتنا
شيخ يبعد العارض.
لكنه حرف الجر
المعلم
يوم يكون فى موقف
الرافض....
أم منقار 5/2008م