عنف المكان ،،المحمل بالمتعرج والاستواء،، فى جسد الازمنة، وهدير الزمان لم يبارح حنايا الذاكرة،! المحضونة،، المخضبة ،،بضجيج الامكنة،، لم يعليا حاجب الدهشة،،، لم تستشرى فى الشرايين ،، الرعشة0 لم تعقد الافعال- العبطى منها /المتلصص على العقل/ العقلاتى / - فيهم000 الألسنة،، أين التباكى؟؟تبرير المآل؟؟ التسويف؟؟ زيف رهان00 الأحصنة؟؟ يا،،،،، هولاء ،،عجبى! كأنما،،غفوتم،، نيف واربعون سنة،!! الأتفاق - بعد - والسياق! خريف العمر،، ثيمة،، تجيد الألتصاق00 التطاول،،يغافل الأعناق،، لحصادالأفدنة،، وأنتم صابرون،، صامدون،، مثابرون،، مراقبون،، فأين التهافتعلى اللاموقف؟؟ والتكالب على فضاءات الأوطنة؟؟ أهوإستلهام الماضى،؟إستقراء المستقبل؟؟ سكن الدهشة مواطنها ،،ياهولاء عجبى! كأنما غفوتم،،نيف وأربعون،، سنة،، ثمة حضور،،،،،، للحضور مستمد من خلود الشهداء و دعاة طبقية الصراع،، حملة اليراع،، خطب الوداع،، الأنسنة،، نهارات الوطن المكلومة ،،المسومة المتورمة،،،،،المحتقنة تناديكم!!! الصمود الذى فيكم،، عز ماضيكم،، رأوا- لجهالة بكم-الموات!! وأنتم ،، كأنما غفوتم نيف ،،،،،،، واربعون ،،،،،،،،،،،،،، سنة أم منقار25/1/09