جَنتْي فِي الأرْض الي من أحببتُها .. عندما وجدتُها الي العِهودْ التي بيْنََنَا َوحياةُ الخُلودْ التي في َقلبنِا .. الي حَبْيبتيْ الي جَنْتيِ .. سِرُ سْعَادتْي َمنْ لازْمتني الحَياةْ لازْمتْني َوقتْي دِرَاسْتي .. حَتْي فِي أَحْلامْي اعْتَمدتُ حَياتي عَلي جْناحُها وَطِرنْا نُحَلِقْ معاً فِي الحَياةْ .. َمنْ أحبَبْتُها وَكانْ سِر حُبْي لْلوِجْود وِجْودَها .. أكِن اليكي باِلكَثيرْ فمَا زِلتْي اليَاسْمينة المُطِلة عَليَ كُل صَباحْ .. أرَاكي .. زَهَرةً تتمَايل مَعْ نْسَمَاتْ الرِياحْ.. أعشقُ حَياتْي .. لأنْكي الحَياة لا أرَي غَيرِك باِلحَيْاة سَتَدوم لَحظَاتُ العِشْق وَسَيبقََي الحُبْ لكِ وَحدِك دُمْتي بقِلبي .. مَع خَالِص حُبْي .. بقلمي ( كنعان ابو شاويش )