زَهرَة الصَبْـــاحْ زَهرة .. يَاسَمْينة تَطُلُ عَليَ كُل صَباحْ تَرقُصْ عَلي أنغَامْ المْوسيقي تتمايل .. تَتَأرْجَح مَع نَسماتْ الِرياحْ إطلالتُكِ عَلي إضَاءْة تُنير حَولي .. فَأنتي نَافِذتي عَلي الحَياة أري مِن خِلالكِ الحَياة بمْعانيها نَسمة ً.. بسمةً تعَابيرُها عَلي قَدر المَحبةِ .. أحُبك أعجزُ التَعبْير عَجِز قَلمْي عَن وَصفِك فَأنتي مِثالٌ للإحتِذاء يَكفي بَأنكِ الطيور في السَماء مُحلِقة .. مُرَفرِفة .. أعلي قِمة ًشَماءْ هذا حُبي في وَصفِك سَأكتُبُ علي النِجوم حُبك .. بقلمي ( كنعان ابو شاويش ) [email protected]
