رن المحمول .. .. وسط الزيطه
عامل هيصه .. .. و الكل بيبص !
من غير تمييز .. .. رد التلميذ
وبصوت معسول .. .. الحلو يقول :
أيوه يا دادى
... أنا فى النادي ... أنت سامعنى ...
.. .. .. قدامى يا بوله .. أو بولتين
.. .. .. بس البنتين
و اقفين ع الناصيه يعاكسونى
أيوه يا دادى .. ..
انت سامعنى ؟!
لسه البنتين
و اقفين ع الناصيه يعاكسونى
و الفكره احلوت ف عيونى
أمشى وراهم بالزلموكه
لونها الموكه ..
لون بشرتهم
و لا لون النيل .. ..
أيوه يا دادى .. .. انت سامعنى ؟!
يمكن عايزين .. ..
.. .. .. .. .. يعرفوا أسراري و أسرارك
أيوه يا دادى .. ..
انت سامعنى ؟!
يمكن غاويين .. ..
.. .. يعشقوا أفكارى و أفكارك
يالله يا دادى .. .. البليه حتلعب من تانى
و حيرجع نجمك ف النادى
أيوه يا دادى .. .. انت سامعنى ؟!
رد يا دادى
.. .. سكت المحمول !!!