(إلي جمال الدين بن الشيخ) هٓنا۔ لا شئء عْدا هبُاتٰ منٔ صباحö مُا تفٔرöك وعٔداً بئن أصابöع مْنٔ يٓشٔرöفٓون علي حْياهö مقٔبره بöها حبُñ لدöيْكه لا تخٓون ريحاً تٓعٔوöل أمُا الطُئر الُذي لا يعٔرف ما يحٔصٓل أسٔفْل الشُجْره وٓجöد بئن فْكُئ ظöلُٰ قْتيل ينٔثٓر بمöنٔقارöه الٔأْسٔماء هي نفٔسٓها الٔأْسماء الُتي لعْقْها في المْجٔهول أدْم إنٔ أردٔنا التُدقيق في معٔني الٔعٓمٔله الٔمْغٔشوشه بأئدٰ تأٔسو قٓبٔلهً بöكامöلها في الظُلام الٔمْجٔرٓوح بöالٔأْنٔفاس. لا شئء مöنٔ هذا في نظٔره بٓومهٰ وْراءْ الٔبْاب وإنٔ كٓنُا لا نفٔهْم الصُرير كلُ رöيح ماءٓ الٔأْقبيهö بöدؤرöه لا صْرير لْه ولا الٔقٓضٔبان قالْتٔ بöذلك. تنفُسٓوا وفي كأٔسي۔ اللُئله۔ أشٔباحñ ترٔقٓص عْلي أؤزْانٰ توقُعها الزُفٔره نفْسñ يْغيمٓ نفْسñ يٓجدُفٓ نفسñ في الطُريق ....... ....... هلٔ تسٔمْعٓون شئئاً مöنٔ أعٔلي قْليلا¿