تلفحني ارتواءات الشمس
بمائها الزخرفي
المزيف
تُصيّر شهية الحياة
في فاكهة
بنوعين قانتين ،
و بعد التيه الأقسى
تنهض حبة رمل
كي تلد عشا في اللاوجود
بأتباعها و أسيادها الوقورين جدا ،
كلنا بدون معصم
في ظل هذه الحروف
و قد ثارت كوابيس الحجر
لتأكل ذواتها
بعد الظلام .
تلفحني ارتواءات الشمس
لأصلي َ
من أجل الحكايا الفحيحية
في صباح آثم
يوحي بأن كل شيء يغرق
بأن كل شيء
ينجلي مع الأسياد.