وخزةٌ تلو ......وخزة عظُم الرقاد واستفحلت في حلقنا الغصّه..... وسكن سواد العناكب أكاليل المنصّه..... واغتال لعاب الألم زعفران.. البستان كلما افاقت... سنبلة انحنت الي اديم الأرض مشمأزّه..... ******* ويتعالي إيقاعٌ في سماءِ الملهاهْ تصدحُ...عندها الإزميلُ في زند الجُناه فينثال......علينا رذاذ أحمرٌ مفتورةٌ قواهْ كدموع الأرجوان في خريف تلك القصّه..... ******* و يتواثب صدعٌ في غضاريف السُحبْ يضمر الروح في ضفائر اللهبْ فتستلقي العزيمه بين اضلع الغضبْ تتأجج بوخزةٍ تلو....وخزه *************