للشاعر
نبيل أحمد زيدان
ماست رموش النجم تختصر بوح الهوي والشوق والقدر
أرست حكايا بت أسردها همساً بهمسٰ بانت الصور
أرخت علي الألماس لمستها ألت لها الأفلاك .......تأتمر
سالت علي الإحساس رعشتها أرهفت وصلي خوف تنحسر
نامت علي الأهداب..أغمضها خوف النوي إت فتح النظىىر
جاءت وقد حلُت ,,,,خمائلها فاح الجوي واشتاقني السهر
أنساب حباً يا....لسوسنتي حطت نداها فانثني عطر
يا من مضي ..ترسو..بشاطئنا كيف الحنين ارتاد يمتصر¿
مدُْ الخريف الريح في غسقي شاب المساء العابق الزهر
أمضي علي الأمال سطوته أنُْ الشباب الحالم النىىىضر
كم عبرهٰ غصُت تسائلني أين الربيع انتابني العمىر
عادت علي الأماد تنثرني أن قد أرقت الوجد ...أنتظر
يا روعهً للحب..... مرقدها بين الحنايا ..كيف أعتذر ¿
ردُي إليْ القلب.... أولىىه يحيْ الصبا والروح تزدهر
أنت السنا نبع الصفاء .غدي خلج المساء ارتابه السحر
مدي الخطي مهلاً بخارطتي حتي يبوح النجم والسمر
ذوبي مع الأنفاس وانسكبي فالقلب بيت ...زاره القمر
عدُي شموع العمر ....أجملها دمع بحضن الحب ينهمر
هفُي بخور العود ....يحملنا نحو السما مزناً وننغمىر
تمضي بيْ الذكري وأختصر ساح المدي بالغيم يستتر
|