قِطْعَةَ سُكْرَ أهْوَاهَا وَتْجْدُبُنِي لَهَا دوْماً, تَخْطُفْ قَلْبِي كُلَّ حينٍ وتَسْكُنني لَكنْ أسْوأ مَا فِي الأمْرِ أنَّهَا مُحرَّمَةٌ عَلَيْ ولاَ حَقَّ لِي فِيهَا سِوَىَ بَعْضاً مِنَ الحُبِّ , ولَيْسَ إلْزَاماً إحْقَاقُ الحَقِّ لَيْسَتْ مَجْبُورَةٌ علَىَ حُبِّي!