لاَ أتَمالَكْ أنْفَاسِي حِينَمَا أغُوصُ بِالتَّفْكِيرْ .. أُعِيدُ تَرْتِيبَ الأُمُورِ فَتَنْهَارْ لِمَاذاَ الحَبِيبِة بَعِيدَةُ الدِّيارْ؟ دَوْماً أنَا فِي صِرَاعٍ مَعَ ذَاكَ السُّؤَالْ تَهْتَزُّ سِنِينَ العِشْقْ ويَعْتَرِيني خَوْفٌ بحَجْمِ السَّمَاءْ! حِصَارٌ مِنْ قِبَلِ الأسْئِلَةِ وَجَسَدِي مُنْهَارْ كَمْ بَاقِي مِنَ الوَقْتِ كَيْ أتَقَمَّصَ ثوْبَ العَاشِقَ بحَقْ غَيْرَ ذَاكَ القَابِعُ فِى بِضْعِ أوْهَامْ كَمْ بَاقِي مِنَ الوَقْتِ لِشَنْقِ السُّؤَالْ؟ بِحُكْمِ إعْدَامْ