عِنْدَمَا ألْقَاهَا أُحَاوِلُ البَوْحَ نَعَمْ أُحَاوِلْ لَكِنَّ شَيْئاً مَا يَقْتُلَنِي لَحْظَتُهَا تَرْفُضُ أنَّايَ البَوْحَ أَعْتَكِفُ صَامِتاً وَ أنْظُرُ لَهَا وَهِيَ تُوَاصِلُ السَّيْرَ خُطْوَةٌ ثُمَّ خُطْوَهْ حَتَّى تَخْتَفِي حِينَهَا .. ثُلَتِّمُنِي الحَسْرَةُ وَ يَغْشُونِي القَلَقُ ياَ قَلْبَ تَرَفَّقْ ..! اُدْرِكُ بِأنَّكَ لَهَا تَعْشَقْ سَتُزَالُ السَّتَائِرَ لا تقلقْ مَادَامَ الحُبَّ حَيٌّ يُدْلَقْ