نداءٓ القلبö يٓضنيني إلي ليلي إلي ليلي خريفñ عادْ أنشوده لسانٓ الريحö أحياهٓ ضجيجٓ حفلهٰ حرُي فْتْاهتٔ من شظاياها أناشيدي وأرجْعْها إلي عهدٰ كمْانñ رائعñ منكö وميضñ من منارتöكö مراكبٓ شاطئٰي بانتٔ فقولي لي.. أيا ليلي دْوْاويني التي صامْتٔ تعودٓ الأنْ بالعيدö أمْا من حقُيْ الفرحٓ بعينيكö التي أمستٔ مصابيحاً من الأملö لإنسانٰ من الألمö بمقتاتٰ بمقتاتٰ تعالي الأنْ ارويني بأقداحٰ مöنْ الحبُö *** قطوفñ من حكايانا روْاها كاتبñ بائسٔ عناءٓ الليلö أنساهٓ إذا زارتٔ لأحلامي فيا حزني ويا فرحي ويا ليلي فيا ليلي تمرُٓ الساعهٓ الأولي بعيداً عن محيُاكö كأنُْ القيظ اشتدْ سحاباً يحملٓ الرملْ يٓدقُٓ الوقتٓ كالجرسö غداً لا لا بل الأنْ فضميني كْمْا الزُْهرٓ الذي يشتاقٓ للنحلö وهيُا نعبرٓ الدربْ رصيفٓ العشقö ينتظرٓ طباشيراً برحلتنا فنكتبها لجيلٰ قادمٰ نمسي هتافْ الحبُö والمثلö نداءٓ القلبö يضنيني إلي ليلي إلي الحلوهٔ *** نداءٓ القلبö يكويني مöنْ الشوقö إلي عينٰ تعومٓ مراكبي النشوي قراري جاءْ طائرهً مöنْ الورقö فشدُي الخيطْ دائرهً إلي الأفقö وكوني شمسْ أقماري فلا ضوءñ بلا الشمسö بعيداً عنكö يا ليلي كريً ضاعْ أريدٓ النومْ ملءْ جفوني السهدا فيا ليلي أمانيُْ التي ضاعتٔ أعيديها ببسمهö ثغرöكö المشرقٔ أنا وحدي ضْعöيني ذروهْ القصُهٔ ولا تنسي ختاماً ملأهٓ الألفهٔ