ها..أنبثق اللحظة منفردا أفرد قلبا بذراعين لأحتضن العالم أضبط إمزادي وأغني: طوبى للأبكم.... طوبى للأعمى... لا شيىء جدير بك إني حاولت فحسب
قاومت كثيرا كي أبلغ هذا السبت معافى
صدمتني الدهشة منعاديك العادي
وهبتني الثلاثاءات لمكتمل البهجة واكتظت في اللحظة
من عبأهذا الفرح الغامض في الصدروأطلقني
ينقصني المعنى حين أفكر فيك
لقد حاولت وحاولت
وحاولت كذلك
لكن الحلم يداهمني
والأوراق معلقة كالشعراء
وإني أتنفس أنفاسك إذ أتنفس