من هنا من خلف تلك السواد
تعرفت على رجل السواد
الذي يعاقبني بحبي له
فهيهات ان اخضع له
فانا من يقوب ايماني برب
هذا الحبيب الذي يريدان
يعاقبني بحبي له لكنني
فرغم حبي له الا انني اقوي
عليهولن اخضع له ابدا
حتى اجعله يخترق تلك السواد
بنور وجهه الجميل البهيح
فحبي له لن يضاهي السنين
ولكنه سوف يعيش مدي السنين