أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالِدٍ وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ ******* وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَتَلَهَّبُ ****** فَلَم يَبقَ مِنهُ غَيرُ مُهجَةِ نَفسِهِ وَقَد كانَ مِنهُ المَوتُ شَبراً وَأَقرَبُ ******* وَلكِن مُنينا بِالمُهَلَّبِ إِنَّهُ شَجىً قاتِلٌ في داخِلِ الحَلقِ مُنشَبُ