ذات صباح خرجت اتسوق لتحريك الساقين اتشوق تركتها في البيت تحدق اخرج نار الاسعار تتذوق جراب النقود به ممنطق واليد علي الحافظه تطبق وانا عازم و محندق خرجت للسوق اتسوق زحام و ضجيج في السوق وكل ناب الكلام منطوق لمحت من بعيد صديق فتواريت لعله في ضيق ثم رايت شخصا اعرفه حدق اللئيم يبحث عما ينفق تهت من ضيق لضيق مشرئب العنق لاحدق رغت جهه السمك ارمق الاسماك تلمع وتبرق جهه الجزار المكان غير ضيق صاحبه يظل واقفا يحملق اتجهت نحو بائع النقانق لعلي اجد ما يناسب لاعانق ثم اجلت الرغبه دقائق حتي اقتني البطاطس والقوق هممت بشراء القوق لكن بدون لحم لا يليق فقررت الاكتفاء بالنقانق و العشاء الببض المسلوق ادخلت يدي لا خرج ما انفق فاذا بها علي الفراغ تطبق لطمه لطمه لافق فتذكرت ذاك اللئيم الحدق فعدت فارغا من السوق ومالي علي غيري منفوق فاخدعتني للسؤال و التدقيق كمتهم امام قاضي التحقيق فقررت مقاطعه السوق و ان لا افكر في التسوق.. سنان المصطفي . م.سلا