ألاَ لا أرى وادي المياهِ يُثِيبُ ولا النفْسُ عنْ وادي المياهِ تَطِيبُ
*******
أحب هبوط الواديين وإنني لمشتهر بالواديين غريب
******
أحقاًعباد الله أن لست وارداً ولا صادراً إلا علي رقيب
******
ولا زائِراً فرداً ولا في جَماعَة ٍ من الناس إلا قيل أنت مريب
*******
وهل ريبة في أن تحن نجيبة إلى إلْفها أو أن يَحِنَّ نَجيبُ
*******
وإنَّ الكَثِيبَ الفرْدَ مِنْ جانِبِ الحِمى إلي وإن لم آته لحبيب
*******
ولا خير في الدنيا إذا أنت لم تزر حبيباً ولم يَطْرَبْ إلَيْكَ حَبيبُ