دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ ريح الصبا وعهودهنَّ سواءُ *********** يَكْسِرْنَ قَلْبَكَ ثُمَّ لاَ يَجْبُرْنَهُ و قلوبهنَّ من الوفاء خلاءُ