نَصَرْنَا رَسُوْلَ اللِه لَمَّا تَدَابَرْوا وثاب المسلمون ذوو الحجى ******* ضربنا غواة الناس عنه تكرماً ولما يروا قصد السبيل ولا الهدى ******* ولمَّا أَتَانا بالهُدَى كان كُلُّنا على طاعة الرحمنِ والحق والتقى