سْيُöدٓ الأنهْار.. سْيُöدٓ الأنهْارö مْا أضنْاهٓ السُْفْر۔ مٓتُْشöحْاً بöالأوحْالö يْمشöي غْاسöلاً دْنْسْ البْشْر! حْامöلاً رٓوحْهٓ وْبْقْايْا عöشقöهö القْدöيم. بöرْاحْتْيهö الخöصبْتْينö۔ يْنثٓرٓهْا هٓنْا وْهٓنْاك¿! سْيُöدٓ الأنهْارö مْا اشتْكْي۔ وْ مْا بْكْي! حöينْ كْشُْرْت تöلكْ المْدöينْهٓ عْن أنيْابöهْاº وْسْرْقْت حْقöيبْتْهٓ المْلöيئْهْ بöالذُöكرْيْاتö الجْمöيلْه. لأٓنْاسٰ طْيُöبöينْ.. مْا زْالٓوا يْعٓودٓونْهٓ فöي الصُْبْاحö وْالعْشöيُْه يْشتْكٓونْ إöلْيهö وْيْبكٓون۔ وْ.. سْيُöدٓ الأنهْارö مْا اشتْكْي۔ وْ مْا بْكْي!