عْتْبñ وْحْنöينñ.. مْاذْا يٓكْابöىىدٓ فöي الهْىوْي وْيٓعْانöىيٓ قْلبñ۔ رْمْىاهٓ العöشقٓ ثٓمُْ رْمْانöىىي مْا كٓنتٓ أحسْىبٓ أنُْ بٓعدْكö قْاتöلöىي لْىولا رْحöيمñ فöي هْىوْاكö حْمْىانöىي أينْ العٓهٓودٓ وْأينْ مْا شْرْعْ الهْوْي¿ بْىل أينْ مْا صٓغنْىىاهٓ مöن تْحنْىىانö¿! هْىل يْا تٓىرْي ظْرٓفñ يٓفْىرُöقٓ بْينْنْىا وْضöيْاءٓ عْينöكö فöي الدُٓجْي يْنسْانöي¿ أم أنُْ بٓعدْاً شْىىاءْهٓ قْىىدْرñ وْلöلى أقدْارö فöعلْتٓىىهْا بöكٓىلُö.. زْمْىىىىانö يٓنسöىيكö ذöكرْي حٓبُöنْىا وْوöدْادöنْىا وْلöقْىاءْنْىا فöىي رْوضْىهٰ وْجöنْىانö!¿ وْحْدöيثٓنْا فöي العöشقö هْمسñ بْينْنْا وْالسُْىىاعْهٓ العْجلْىي تْمٓىرُٓ ثْىوْانöىي يٓغرöيكö فöي قْتلö الهْوْي إöخلاصöىي وْأبٓىوكö هْىذْا الصُْعبٓ قْد عْنُْانöىي فöىي كٓلُö شْىىارöدْهٰ لْىهٓ أٓحدٓوثْىىهñ وْحْىدöيثٓىىهٓ مٓتْنْىىوُöعö الألْىىىىوْانö!! فöىي هْجرöنْا كْانْ المٓؤْيُöىدٓ ظٓلمْىاً وْبöحٓبُöنْىىا كْىانْ العْنöيدٓ الجْىانöىىي لا لْستٓ طْالöبْ عْفوöهö فْا الُلهٓ رٓغىىىى ىىىىىمْ الظُٓلمö بöالصُْبرö الكْبöيرö حْبْانöىي فْحْبöيبْىىهٓ القْلبö المٓتْيُْىمö «....» بöعٓيٓونöهْىا قْىد أجُْجْت نöيرْانöىىي! نöيرْانْ رöقُْىهö حٓسنöهْىا وْدْلالöهْىا وْصْفْىاءö عْينْيهْىا حْدöيثñ ثْانöىىي لا لْن أٓحْدُöثْكٓىم جْمْىالْ حْبöيبْتöىي إöنُöىي أخْىافٓ عْلْيكٓىىم هْذْيْانöىىي فöىي لْىونö عْينْيهْا رْبöيعñ مٓزهöىرñ غْجْرöيُْىهٓ الشُْىعرö الطُْوöيلö الحْانöي كْرْزٓ الشُْىأمö بöفöلقْهö الشُْفْتْينö دöفىىىىى ىىىىىىئٓهٓمْا كْدöفءö الصُْيفö فöي حْىورْانö وْالنُْاهöىدْانö عْلْيهöمْىىا أٓرجٓوحْىىهñ شْىفْتْايْ مöن تöلكْ القٓطٓوفö دْوْانöي تْبغöىي كٓرٓومْاً لا مْثöيلْ لْهْا۔ فْطöيى ىىىىبٓ خٓمٓىورöهْىا كْالسُöىحرö فöي لٓبنْىانö جْنُْاتٓ عْىدنٰ وْالفٓىرْاتٓ حْبöيبْتöىي جٓمöعْت بöأكمْىلö خْلقöهْىا الرُْبُْانöىي سٓبحْانْ مْن سْىىوُْاكö لöىي سٓىبحْانْىهٓ بْرُْاً بöحٓسنöكö عْاشöقْاً خْلاُْنöىىي فْحْبْىا لöحْاظْكö فöتنْىهً قْد زْادْهْىىا سöىىحرٓ الشُöىىفْاهö۔ فْخْمرٓهْا أغوْانöي وْأمْاتْنöىي مْا بْينْ قٓربْىكö وْالنُْوْي شْىوقñ دْعْانöىي فöي هْوْاكö سْبْانöىي فْأنْا رْضöيتٓ بöىهö۔ وْلْستٓ بöمْائöىلٰ مْادٓمتö جْمرْ الحٓبُö فöي نöيرْانöىي فْهْوْاكö أوُْلٓ مْا عْرْفتٓ مöنْ الهْىوْي وْثöقöىي بöأنُْىكö أخöىرٓ النöسوْانö!!