رöسْالْهٓ عöتْاب.. بْعْثتٓ إöلْيكö أستْىجدöي جْوْابْىىا وْقْلبöىي بْاتْ مöن شْىوقٰ مٓذْابْىىا أْحْىالٓ النُْىاسö كٓلُٓهٓىىمٓ كْحْىىالöىىي يٓقْاسٓونْ الهْىوْي مöثلöي عْذْابْىىا¿ تٓرْاكö سْىلْوتö حٓبُöىي۔ ثٓىمُْ قْلبöي وْكٓنتö غٓيٓومْ صْيفٰ أْم سْىرْابْا¿! فْىىلا وْاللُىىىه لا أْنسْىىىي لöقْىىاءً طْبْعنْىىا حٓبُْىنْىىا فöيهö كöتْابْىىىا وْسْىطُْرنْىا الهْىوْي فöيهö عöنْاقْاً مöن الشُْىىفْتْينö خْمرْاً لا رöضْابْا فْيْىا عْجْبْىاً أقٓىولٓ نْسöيتٓ جْهلاً وْأسكٓبٓ دْمعْ عْينöي لöي شْرْابْىا!! أٓعْىزُöي النُْفسْ مْىا لاقْت مٓصْابْىاً وْقْلبöىي مöن هْوْاكö غْىدْا مٓصْابْىا فْكْيفْ غْدْرتö يْا مْن كٓنتٓ تöبرْاً بöعْينْيكö ثٓمُْ صöرتٓ بöهْا تٓرْابْىا!¿ فْيْا قْلبöىي التُْعöيسٓ كْفْاكْ عöشقْاً فْمْن طْاعْ النُöسْىاءْ۔ أقٓولٓ خْابْىىا وْزْادْ جöرْاحْىهٓ جٓرحْىىاً عْمöيقْىاً وْمْا عْرْفْ الهْىوْي إöلاُö يْبْابْىىا¿!