أتنكر يا ابن إسحق إخائي أتٓنٔكöرٓ يا ابنْ إسٔحْقٰ إخائي وتْحٔسْبٓ ماءْ غْيرöي من إنائي¿ أأنٔطöقٓ فيكْ هٓجٔراً بعدْ عöلٔمي بأنُكْ خْيرٓ مْن تْحٔتْ السُماءö وأكٔرْهٓ مöن ذٓبابö السُيفö طْعٔماً وأمٔضْي في الأمورö منْ القْضاءö ومْا أرٔبْتٔ علي العöشٔرينْ سöنُي فكْيفْ مْلöلٔتٓ منٔ طولö البْقاءö¿ وما استْغرقتٓ وْصٔفْكْ في مْديحي فأنٔقٓصْ مöنٔهٓ شْيئاً بالهöجْاءö وهْبٔني قٓلتٓ: هذا الصُبٔحٓ لْئلñ أيْعٔمْي العالمٓونْ عْنö الضُياءö¿ تٓطيعٓ الحاسöدينْ وأنٔتْ مْرٔءñ جٓعöلٔتٓ فöداءْهٓ وهٓمٓ فöدائي وهاجي نْفٔسöهö مْنٔ لم يٓمْيُزٔ كْلامي مöنٔ كْلامöهöمö الهٓراءö وإنُ مöنْ العْجائöبö أنٔ تْراني فْتْعٔدöلْ بي أقْلُ مöنْ الهْبْاءö وتٓنٔكöرْ مْؤتْهٓمٔ وأنا سٓهْئلñ طْلْعٔتٓ بمْؤتö أولاد الزناء .