أَلِفٌ قلبها على روح حرفي
فكيف تحار في وصفها
كلماتي
أم كيف لا يألفها النبض
أحادي الهوى فيها
متحد على ائتلاف الدماء التي لا تسيل
سوى لها
واحدٌ
أُسَمِّي طريقي
لها
وحين أتوسد وحدتي
بها
أراه
أَلِفٌ
قلبها
على روح حرفي
فكيف تحار فيها دمعتي
أم كيف
لا يألفها امتشاق مآذني
في سمائها